Error admin
مـهنتَيَُ : هوايـًتي : دولتي : مزآجـًي : عدد المساهمات : 284 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 15/06/2012 العمر : 29
| موضوع: بطاقات حمراء بالجملة، وأرقام قياسية تُكتب من جديد الخميس يونيو 21, 2012 3:38 am | |
| [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
في جولته الإحصائية لهذا الأسبوع، يسلط موقع FIFA.com الضوء على إنجازات [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وكريستيانو رونالدو وتشافي خلال نهائيات يورو 2012، فضلاً عن تتويج أحد الأندية العملاقة في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ومباراة مشحونة شهدت رقماً قياسياً جديداً في حالات الطرد.
136 تمريرة، 127 منها مكتملة، هي الحصيلة الشخصية التي جعلت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هيرنانديز يحقق رقماً قياسياً جديداً في تاريخ كأس الأمم الأوروبية، حيث أصبح سجل صانع الألعاب الأسباني يفوق ذلك الذي بلغه الأسطورة الهولندي رونالد كومان، الذي أرسل 117 تمريرة خلال مباراة نصف نهائي يورو 1992 التي انتهت بخسارة منتخب بلاده على يد نظيره الدنماركي بهدفين نظيفين. وبفضل المعدل الباهر الذي بلغه مايسترو برشلونة في توزيع الكرات بين رفاقه خلال المواجهة ضد جمهورية أيرلندا، أصبحت كتيبة لاروخا تنفرد بالرقم القياسي الجديد في تاريخ هذه المسابقة القارية من حيث عدد التمريرات بين لاعبي نفس الفريق في مباراة واحدة، حيث تبادل نجوم المملكة الأيبيرية الكرة فيما بينهم 860 مرة في الإجمال خلال تلك المباراة في مدينة جدانسك، بينما كان أفضل معدل في السابق لا يتعدي 778. ولغرابة الصدف، عندما أطلق الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط الأول، كان عدد المرات التي مرر فيها [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هيرنانديز وتشابي أولونسو الكرة فيما بينهما (106) يفوق عدد التمريرات التي أرسلها لاعبو أيرلندا مجتمعين. وبفوزها 1-0 على كرواتيا بعدما سحقت رفاق روبي كين برباعية نظيفة، ارتفع عدد المباريات التي تفوقت فيها [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] على مستوى امتلاك الكرة إلى 58 مباراة متتالية، علماً أن في حال تكرار هذا السيناريو في موقعة ربع النهائي ستتمكن كتيبة لاروخا من معادلة أطول سجل خالٍ من الهزيمة في تاريخ البطولة الأوروبية (10 مباريات).
44 لقباً في الدوري المحلي هو السجل الباهر الذي بلغه ناسيونال في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يوم السبت، عندما هزم ديفينسور سبورتينج بهدف نظيف في نصف نهائي البطولة الوطنية. وقد كان الفوز في تلك المباراة يعني التأهل لمواجهة متصدر الموسم العادي، الذي كان هو ناسيونال أيضاً. وبذلك تم إلغاء المباراة النهائية، لتنطلق احتفالات جماهير قلعة تريكولوريس باللقب الثالث في آخر أربعة مواسم، مما يعني أن الفريق بات على بعد أربعة ألقاب لمعادلة الرقم القياسي الذي ينفرد به الغريم التقليدي بينيارول. كما جاء هذا التتويج الرابع والأربعون ليعيد ناسيونال إلى المركز الرابع في تصنيف الأندية الأكثر فوزاً بدرع البطولة المحلية على الصعيد العالمي، إذ يتقدم بلقب واحد عن سلتيك الأسكتلندي، بينما يتخلف عن بينيارول (48) ولينفيلد (51) ورينجرز (54).
27 سنة و13 يوماً هو ما كان يبلغه [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من العمر عندما خاض مباراته الدولية رقم 100 يوم الأحد الماضي، ليصبح أصغر لاعب أوروبي يحقق مثل هذا الإنجاز. ورغم أن المهاجم الألماني أصبح يتفوق بفارق ستة وتسعين يوماً عن صاحب الرقم القياسي السابق على صعيد القارة العجوز، الإستوني كريستن فيلكماي، إلا أنه يقبع في المرتبة السابعة عالمياً، حيث يتصدر الترتيب الدولي أسطورة كوريا الجنوبية تشا بوم-كون، الذي كان يبلغ من العمر 24 سنة و139 يوماً عندما خاض مباراته المئة مع محاربي تايجوك. لكن بودولسكي احتفل بمئويته على أفضل نحو ممكن، حيث تزامن إنجازه الباهر مع عودته إلى هز الشباك، عندما سجل هدفاً في مرمى الدنمرك، رافعاً رصيده إلى أربعة أهداف في مشاركاته ضمن البطولة الأوروبية، أي على بعد هدف واحد من معادلة الرقم القياسي الوطني الذي ما زال يستفرد به الأسطورة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. أما المنتخب الألماني، فقد واصل من جهته مسلسل إنجازاته الباهرة، حيث سجل هدفاً واحداً على الأقل في كل مباراة من مبارياته التسع عشرة التي خاضها منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2010.
6 بطاقات حمراء رفعها الحكم في المباراة التي انتهت بفوز أرجنتينوس جونيورز 1-0 على أُول بويز يوم الأحد، وهو رقم قياسي جديد في تاريخ الدوري الأرجنتيني الممتاز بنظامه الجديد. فمنذ تقسيم الدوري إلى بطولة افتتاحية وأخرى ختامية عام 1991، لم يُطرد هذا الكم الهائل من اللاعبين في مباراة واحدة. بيد أن موقعة نهاية الأسبوع شكلت حدثاً استثنائياً عندما غادر اللقاء جوناثان فيراري وإدواردو دومينجيز وماكسيميليانو كورونيل وماورو ماتوس من جانب أُول بويز، بينما لحق بهما خيرمان باسوالدو وخوان خوسيه موراليس من كتيبة بيتشوس كولورادوس. صحيح أن حصة الأسد من حالات الطرد لم تكن من نصيب لاعبي أرجنتينوس جونيورز هذه المرة، لكن هذا الفريق تعود على المباريات المشحونة، وهو الذي كان أحد طرفي اللقاء الذي شهد الرقم القياسي السابق من حيث عدد البطاقات الحمراء، عندما طرد الحكم خمسة لاعبين من المواجهة ضد نيولز أولد بويز ضمن منافسات أبيرتورا 2004.
5 بطولات دولية كبرى اهتزت فيها الشباك عن طريق [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. فقد تمكن النجم البرتغالي من افتتاح رصيده التهديفي خلال يورو 2012 عندما سجل ثنائية في مرمى [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يوم الأحد، مساهماً بذلك في فوز منتخب بلاده بنتيجة 2-1. ولم ينجح سوى خمسة لاعبين آخرين في إيجاد طريقهم إلى المرمى في خمس نهائيات متتالية، بين كأس الأمم الأوروبية وكأس العالم FIFA، حيث أحرز [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وهنريك لارسون ورودي فولر خمسة أهداف في مثلها من البطولات، بينما سجل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ستة أهداف بالتمام والكمال. وبفضل ثنائيته في شباك ستيكلنبورج نهاية الأسبوع، ألحق رونالدو بكتيبة الطواحين الهوائية الهزيمة الثالثة على التوالي في يورو 2012، لتكون تلك المرة الأولى التي تغادر فيها [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بطولة دولية كبرى بسجل خالٍ من النقاط منذ 22 سنة. وقد دفع أبناء فان مارفيك الثمن غالياً مقابل ارتباكهم أمام المرمى، شأنهم في ذلك شأن الروس في المجموعة الأولى، حيث تفوق هذان الفريقان في نسبة امتلاك الكرة على كل المنافسين، علماً أن المنتخب الأسباني هو الوحيد الذي تقدم عليهما في الإحصائيات الخاصة بمعدل الإستحواذ، ولو أنه لم يسدد نحو المرمى بنفس الوتيرة التي بلغها الهولنديون والروس في دور المجموعات، إذ تصدر رفاق روبن فان بيرسي الترتيب العام في هذا الشأن، بعدما صوبوا 35 مرة باتجاه إطار المرمى، بينما يليهم أرشافين وزملاؤه بواقع 29 تسديدة بين الخشبات الثلاث. ولغرابة الصدف، تأهلت اليونان إلى ربع النهائي بفضل فعاليتها الهجومية المذهلة، حيث سجلت ثلاثة أهداف من أصل خمس تسديدات فقط باتجاه المرمى. | |
|