من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة Ezlb9t10
من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة Ezlb9t10
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Error
admin
admin
Error


مـهنتَيَُ : من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة Studen10
هوايـًتي : من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة Chess111
دولتي : من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة Jazaer10
مزآجـًي : من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة Pi-ca-16
عدد المساهمات : 284
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/06/2012
العمر : 29

من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة Empty
مُساهمةموضوع: من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة   من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 19, 2012 9:05 am


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
© Getty Imagesودعت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
يورو 2012 من الباب الصغير. فرغم كل ما يزخر به منتخب الطواحين الهوائية
من مواهب، إلا أنه خرج مطأطأ الرأس بعد تجرع مرارة الهزيمة في جميع
مبارياته الثلاث أمام كل من الدنمرك وألمانيا والبرتغال على التوالي. صحيح
أن القرعة لم تكن رحيمة بأبناء برت فان مارفيك، حيث أوقعتهم في المجموعة
الثانية التي أطلق عليها المراقبون مجموعة الموت، نظراً لقوة منتخباتها
الأربعة، إلا أن ذلك لا يمكن أن يبرر بأي شكل من الأشكال هذه الحصيلة
المخزية التي خرج بها وصيف بطل العالم، علماً أنه دخل هذه النهائيات
القارية وهو ضمن أبرز الفرق المرشحة للتتويج باللقب.
وبعد
الهزيمة الأخيرة بهدفين لواحد على يد كريستيانو رونالدو ورفاقه، وبينما
مازالت أجواء الحسرة تخيم على معسكر الكتيبة البرتقالية، خص حارس المرمى [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وزميله [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] موقع FIFA.com بحديث حصري أفصحا فيه عن الأسباب التي أدت إلى هذا الإخفاق الأليم.
التماس الأعذار
كان حامي العرين الهولندي أول من أظهر وجهه أمام عدسات الكاميرا
لإعطاء تصريحات صحفية مباشرة بعد الإقصاء المذل، علماً أنه من اللاعبين
القلائل الذين سلموا من وابل الانتقادات اللاذعة التي انهالت على جميع
مكونات الفريق من كل حدب وصوب.
وقال ابن
التاسعة والعشرين بنبرة حزينة: "صراحة، لا يهمني إن لعبت جيداً أم لا،
فالأهم كان هو تحقيق الفوز لكننا لم ننجح في ذلك، وبالتالي فإنني أشعر
بخيبة أمل كبيرة إزاء ما حصل لنا في هذه البطولة."
هناك
قاسم مشترك مهم بين التحليل الذي قدمه خليفة الحارس العملاق فان در سار
وتقييم زميله فان در فيل، حيث أكد الاثنان أن الفريق – في جميع مبارياته
الثلاث - ظهر بمستوى جيد خلال بعض الأطوار، قبل أن ينطفئ ويستسلم أمام
عزيمة منافسيه.
فقد أوضح الجناح الأيمن
معلقاً على سيناريو اللقاء الثالث: "لعبنا جيداً وأتيحت لنا فرص سانحة في
الساعة الأولى، لكننا خرجنا بعدها من المباراة بشكل كامل. إنه أمر محزن
للغاية." ومن جهته، أكد ستيكلنبرج بكل مرارة: "سجلنا هدفاً بعد مضي 12
دقيقة من عمر مواجهتنا أمام البرتغال، وقد كان ذلك بمثابة السيناريو
المثالي الذي كنا بحاجة إليه، لكننا لقينا نفس مصير مباراتينا السابقتين.
في حقيقة الأمر، يصعب علي استيعاب الأمر في هذه اللحظة."
ولعل
ستيكيلنبورج ليس هو الوحيد الذي لم يفهم ما جرى للمنتخب الهولندي في هذا
العرس الأوروبي، إذ بدا الجميع عاجزاً عن إعطاء تفسير منطقي لما حصل في
المجموعة الثانية، وهو ما أكده الحارس نفسه عندما استطرد قائلاً "إن من
الصعب تشخيص المشكل، فهذا الجيل هو نفسه الذي لعب في جنوب أفريقيا قبل
عامين حينما بلغنا نهائي المونديال. حصل خلل ما، وأنا مازلت لا أعرف
السبب."
تفاؤل بالمستقبل
رغم خيبة الأمل التي تعتير وجهيهما بشكل لا غبار عليه، أبا
اللاعبان إلا أن يلتمسا بعض الأعذار لتفسير أسباب هذه الطامة الكبرى. فحسب
رأي فان در فيل، يكمن أحد أبرز المشاكل في غياب التوازن التكتيكي داخل
المنتخب، حيث أكد أن الهولنديين كانوا "مندفعين إلى الهجوم بشكل كبير، أو
ربما بشكل مفرط، حيث كان عدد كبير من اللاعبين في الخطوط الأمامية، بينما
بقي الدفاع دون مؤازرة، مما أفقد الفريق توازنه. لا يمكنك أن تفوز بهذا
الشكل."
ثم استطرد الظهير الأيمن: "في مباراة
البرتغال على سبيل المثال، تمثل أحد أكبر مشاكلنا في عدم اللعب بشكل
جماعي، حيث كانت خطوطنا متباعدة، مما ترك لهم مساحات كبيرة، علماً أن
الفريق المنافس يضم في صفوفه لاعبين مثل ناني وكريستيانو رونالدو اللذين
يتقنان الهجمات المرتدة. لم يكن من الصعب التنبؤ بما سيحصل، علماً أن ذلك
السيناريو لم يقع فقط في تلك المباراة."
ويتفق
حارس نادي روما الإيطالي مع طرح زميله، ولو أنه لا يذهب إلى حد اعتبار ذلك
السببَ الرئيسي وراء الإقصاء الهولندي، حيث قال حارس الطواحين الهوائية:
"صحيح أننا لم نسجل أهدافاً كثيراً، بينما تمكن الخصوم من هز شباكنا بسهولة
فائقة، لكن من السهل على الناس أن يقولوا الآن إنه كان يتعين علينا اللعب
بطريقة مختلفة بعدما تعرضنا للهزيمة. والغريب في الأمر أننا لم نقم بأي شيء
مختلف عن ما قمنا به في الماضي، حيث لم يعرف هذا الفريق طعم الخسارة على
مدى شهور طويلة. وهذا بالضبط ما يزيد من صعوبة تقبل الوضع."
لا
شك أن ستيكيلنبورج ورفاقه يملكون الوقت الكافي لاستخلاص الدروس واستنباط
العبر والقيام بالنقد الذاتي وإيجاد التفسيرات المنطقية. ومع ذلك، فإن ثمة
شيء واحد لا يتجادل عليه اثنان في هذه الأثناء، سواء داخل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أو خارجها، إذ يتفق الجميع على أن منتخباً بهذا الحجم لا يمكن أن يُلدغ من الجحر مرتين.
فقد
أكد حامي عرين الكتيبة البرتقالية في ختام حديثه: " يجب أن يتغير شيء ما
في هذا الفريق، لست أدري ماذا بالضبط، لكن هناك شيئاً يجب أن يتغير." وسار
زميله ابن الرابعة والعشرين في نفس الخط، موضحاً بنبرة تفوح منها رائحة
التفاؤل: "نحن جيل مازال في ريعان الشباب ولدينا لاعبون من الطراز الرفيع،
سوف ننهض من هذه الكبوة بشكل أو بآخر."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://times.ahlamontada.com
 
من أجل هضم خيبة الأمل المبهمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الرياضة و الشباب :: قسم الرياضة العالمية والعربية-
انتقل الى: